بقلم : اسلام اشرف
كشفت دراسة للمركز المصري للفكر والدراسات، أن مشروعات المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” في الصعيد، تمثل نجاحًا فعالًا في خطة الدولة لتعجيل بلوغ أهدافها في إطار تحسين شكل الحياة في القرية المصرية وتحديث مرافقها بشكل كامل، وهو الأمر الذي يترك أثره الواضح على المواطن المصري، بعد معاناة استمرت لعقود من التهميش والسقوط من برامج التنمية، مما أدى إلى الهجرة نحو القاهرة ومدن الوجه البحري. ولذلك جاءت المبادرة الرئاسية، للتماهي مع خطة التنمية الشاملة لكل محافظات الصعيد، وتوظيف كل الامكانيات والمقومات البشرية لصالح الرؤية الاستراتيجية للجمهورية الجديدة، وما يتناغم مع ذلك وتم فحص مشروعات حياة كريمة في المنيا، إذ شملت تلك المشروعات الخدمية والتنموية الاستراتيجية في قرية معصرة ملوي بجنوب محافظة المنيا .
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني