بقلم : هناء مصطفى
تخرج من كليه الإعلام قسم العلاقات العامة والإعلان في جامعة القاهرة [1]بدأ مصطفى شعبان مشواره الفني من خلال العمل كمخرج بالمسرح الجامعي حيث عرضت له مسرحية ضمن مهرجان «الفنون المسرحية» في فرنسا، التي لاقت نجاحاً كبيراً، فقرر إخراج مسرحية أخرى حصلت على جائزة أفضل مخرج في مسابقة الجامعات.أول تجربة له في التمثيل كانت من خلال مسرحية «بالعربي الفصيح» مع الفنان «محمد صبحي» عام 1992، وعلى الرغم من نجاحه كمخرج إلا أنه قرر التفرغ للتمثيل.ظهر مصطفى شعبان لأول مرة على شاشة السينما في دور صغير لا يتعدى 8 مشاهد مع المخرج «زكي فطين عبد الوهاب» في فيلم «رومانتيكا» 1996، تلاه فيلم القبطان في 1997 ثم حصل على جائزة أحسن ممثل عن فيلم «فتاة من إسرائيل» عام 1999 وفيلم «الشرف» عام 2000 لينطلق بعد ذلك في 2001 بمجموعة أعمال كان أشهرها مسلسل «عائلة الحاج متولي» مع الفنان «نور الشريف» وفيلم «سكوت حنصور» مع «لطيفة التونسية» وفيلم «إتفرج يا سلام».استطاع من خلال أدواره المتنوعة بين السياسي المناضل والشاب، من أن يجذب إليه أنظار النقاد والجماهير حتى أصبح إسمه ينافس أسماء نجوم جيله من الشباب خاصة عقب حصوله على دور البطولة في فيلم «النعامة والطاووس» مع الفنانة بسمة، عام 2002 والذي كان بمثابة الانطلاقة الحقيقية لعالم الشهرة.
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)