cropped-New-Logo.png

رقعة الشطرنج .. وحقيقة المشهد من غزه إلى السودان .. والقرار المصرى

بقـــلم: د/حــــنان عـــبدالآخر

  • مامعنى رقعة الشطرنج ؟ ومن هم الأطراف الحقيقين؟ وهل مايحدث هو حرب؟ وهل مــــصر طرف فى تلك الحروب؟!
    وهل…….؟ وكيف……؟ وهل……. ؟
    !! التساؤلات كثيره .. والاجابه بين الاسطر الاتية….!!
  • “فى البداية” اسطر هذا المقال .. هى امتداد لمقال تم نشره (20 ابريل من هذا العام) .. مع تأجيج أزمة السودان على سطح رقعة الشطرنج العالمية .. ( رقعة الشطرنج السودانية .. والتاريخ .. والضربة القاضية .. والقرار المصرى) .
  • وسوف يتسائل البعض ماجدوى تلك الأسطر الآن ..
    ج__ أنها قراءه فى المشهد وتوضيح حقيقة الإجابة عن لماذا “غزه” فى هذا التوقيت ؟! وهل كانت هناك مؤشرات؟ وهل هناك رابط بين حرب غزه، والحرب فى السودان ؟؟ … ؟!!

–« قــــراءه فـــى المشـــهد »–

(1) – طالعتنا وكالات الانباء .. منذ ايام بهذه الاخبار ::-

  • غارات اللاجئين تضرب حدود مصر شمالا وجنوبا!، واجتماع عاجل للسيسي مع وزير الدفاع لبحث الموقف .
  • كارثة جديده 19 ديسمبر الجارى:- انسحاب مفاجئ، “لقوات الجيش السودانى” من “ودمدنى” !!الزراعية، والاقتصادية الاهم !! .. وفى21 ديسمبر تعلن قوات الدعم السريع السيطره على “ودمدنى”، وتهدد “مدينة سنار” . س__مامعنى ذلك ؟ ومااهميته لمصر؟؟
  • الجمعه 29 ديسمبر كان مقرر لقاء بين “البرهامى، وحميدتى” .. للتفاوض ، قام تأجيله إلى أجل غير مسمى !! من قبل حميدتى”!! …
    •• وللاسف مرت مر الكرام تلك الأنباء على كل الاعلام، ومن أصبحوا محللين وتستضيفهم كل المنصات الإعلامية فى مصر .. ، لأن الجميع مثبت أنظاره وفكره على حرب غزه، وهل الجيش المصرى ح يدخل يحارب فى غزه، لحماية الشعب الفلسطينى، وأمنه القومى؟! ولماذا كل هذا التسليح للجيش المصرى ومع ذلك لا يدخل ليدك اسرائيل وهو قادر على ذلك؟! …..وهاكذا من الاسئله البديهية … وهذا مااراده العدو بالفعل جذب كل أنظار الجميع إلى المشهد فى غزه، !! ليتم تنفيذ باقى خطة فصل المؤامره الجديد ((سيطرة “مرتزقة الدعم السريع” على باقى أراضى السودان .. وتهجير السودانيين إلى حلايب وشلاتين “ليتم استقطاعهم من مصر وإعلان قيام دويله عليهم مستقلة” كما فعل بجنوب السودان” وأصبحت دولة مستقلة)) ..

«مبدائيا لازم نقف على حقيقه جليه «{{مـــــــصــر بتحارب بالفعل .. بكل معطيات، واشكال الحروب الحديثه}}»

(2)- رقعة الشطرنج .. والهدف .. واللاعبين الحقيقين ::-

  • العالم رقعة شطرنج كبيره .. ويتم تحديد بعض البقع من الأرض لتكون رقعة شطرنج منبثقة من الرقعه الكبيره، يتم عليها المواجهات(الحرب)
  • علي مدار “التاريخ العسكري” كل المعارك الضخمه والمهمه كسبها قاده عظام مش بإمكاناتهم العسكريه فقط، واللي كانت ممكن تكون محدوده مقارنة بعدوهم ولكن كسبوها لأنهم فرضوا علي عدوهم يقاتل في أرض هما اللي اختاروها وحددوها .. كما هناك بعض من اللاعبين،، بالخدعه يمكن جر عدوهم إلى أرض لا يعرف أبعادها ومقوماتها جيدا، فتكون له فخ ومستنقع وبالتالى يتم استنزافه وهذيمته .. كما يمكن لبعض اللاعبين أن يتم مواجهة عدوهم داخل أرضه ولكن ببعض من عملاءهم من نفس الأرض (تفخيخ الارض،، وزرع الفوضى ) ليقضى العدو على نفسه بنفسه، .. كماهناك الحرب بالوكاله ……….هاكذا .

||رقعة الشطرنج “السودان~غزه”||

  • “فاجيال الحروب واستراتيجية القضاء على الخصوم” أصبحت ليست بالمواجهة المباشره، (بل بخلق مستنقعات وبؤر ملتهبه حول الخصم) .. لتشتيت قوته والقضاء عليه .. فبعد فشل سيناريو ((“أزمة سد النهضه ~ والأقباط فى ليبيا”.. وإجهاض مصر لمخطط تحويل”ليبيا” لبؤره تجمع كل المرتزقه فى العالم، لتصبح خنجر آخر فى خصر مصر .. بعد القضاء على الإرهاب فى سيناء))، فكان لابد من انتاج سيناريو جديد ولكن أكثر قوه وشراسه !!ليكون الضربه القاضية لمصر والوطن العربى بالكامل!! .. وهذا مافطنت إليه مصر من بدايته، ..
    ««مـــصر»» فبعد استطاعتها القضاء على الإرهاب فى سيناء ، واتجاهها بقوه وسرعه لبناء الاقتصاد وإعادة تسليح وتنوع مصادر السلاح للجيش، لأنها كانت ترا مايحاك فى الأفق يلوح بقوه مؤشراتها (فى انتاج الفصل الجديد من المؤامره والذى أكثر شراسه) .. فذهبت لعقد الشركات والاتفاقيات مع اكبر عدد من الدول وأقواها اقتصاديا وعسكريا، بالتزامن مع البناء الداخلى للمشروعات القومية والاقتصادية، بالتزامن مع تأمين الحدود بكل قوة من جميع الاتجاهات، ببناء القواعد العسكرية باخدث الاسلحه واقواها فى العالم …….. الخ
    ««البداية»» (أ)- بعد فشل السيناريو (سد النهضه~اقباط ليبيا) .. فكان إعادة تأجيج الخلاف، وتحدى اثيوبيا لمصر وإكمال ملئ السد، مع كافت المؤشرات التى تقول إن السد به اخطار كبيره (وقدرة مصر على إدارة الازمه ، وعدم الانسياق للضغط والاستفزاز) .. ففشل المخطط.
    (ب)- فكانت وباء كورونا:- ومحاولت ضرب اقوى الاقتصادات فى العالم !! ولكن بفضل من الله “مــصر” صمدت أمام تلك الازمه العالمية!! …..
    (ج)- [[فكان لابد من إعادة إنتاج سيناريو 2008 .. ولكن باكثر شراسه، وقوه، وباتساع فى رقعة المواجهه]]
    — فكان بداية السيناريو الحديد ||بالحرب الروسية، الأوكرانية|| لانهاك قوة روسيا، وضرب المشروع “اتحاد البريكس ” ~ وإثارة القلاقل على حدود الصين …….هاكذا .
    — بالاتفاق مع إيران، تحريك ازرغها فى الوطن العربى .. لإثارة القلاقل “وجذب الجيوش العربية لانهاكها فى مستنقع جديد” ~ فكان (مستنقع اليمن،”والحوثيين، وتهديداتهم للحدود السعودية”) .. وكان العرب لم يتعلموا من دروس الماضى !!حرب اليمن فى الستينيات، وهزيمة 67!! .. وكان الهدف الرئيسى هو جر “مــصر” إلى هذا المستنقع ~ ولكن “مــصر” قطنت إلى هذا، ورفضت الدخول فى هذا التحالف، وهذا المستنقع .

— [[«اما الجولة التى بصددها الآن]].. من وقت مصر ما طلبت الإنضمام (لمجموعة البريكس، والبنك الدولى الروسى) ،،، وبدأت جولة مستنقعات جديده [[خطوات التنفيذ]]
(1)- ((الانهاك الاقتصادى)):- استثارة الأزمات الاقتصادية داخليا، بشتا الطرق:: — بدأت تظهر ، مره تسريبات اننا بنصنع صواريخ لروسيا، سواء كان الخبر صحيح او لا — ومره أزمات الدولار، واستخدام بعض عملاءهم فى الخارج لسحب الدولارات عن طريق الفيزا كارد — تأجيج أزمات السلع الاستراتيجية “بالاحتكار وارتفاع الأسعار” عن طريق عملاء الداخل …….الخ
(2)- ((السيناريو الحالى))
««الاطراف الرئيسين»»
بريطانيا – امريكا – إيران – اسرائيل – باقى المعسكر الغربى
أ) “مرتزقة الدعم السريع بالسودان”:-

  • اولا كان يجب تكوين “بؤره جديده ليتجمع بها المرتزقه” بدل ليبيا، والتى افشلتها مصر من قبل ~ ولتكن خنجر فى خصر مصر .
  • مرتزقة الدعم السريع” هم ليسوا من أبناء السودان، وهم صناعه “امـ ريكيه، اسـ رائيلية” .. كما تم صناعة من قبل:- الإخوان فى مصر، وطالبان فى أفغانستان، وحماس فى غزه …..
  • ««والهدف»»:- “جعل السودان” دولة مارقه، قاشله ~ كما فعل بالصومال من قبل لتكون بؤزة ارهاب تاجج الصراعات فى افريقيا، وتهديد مصر والدول العربية أيضا …….
    — بعد تكوين مجموعة الدعم السريع “والحاقها بالجيش السودانى .. صدرت لهم الأوامر بالانشقاق، وبدأ تنفيذ مخطط (الحرب الأهلية ، وحرب الاباده للسودانيين), لإجبارهم على النزوح نحو الأقاليم الشمالية للسودان .. حتى يتم نزوحهم إلى “الحدود المصرية” .. ثم إجبارهم إلى اقتحام الحدود المصرية والاستيطان فى “حلايب، وشلاتين” .. ثم يتم مطالبتهم بحكم ذاتى والاستقلال عن مصر . (كما فعل من قبل .. بعد فشل اقتحام الفلسطينين للحدود2008 .. تم تأجيج الخلافات والحرب فى السودان وقام عدد كبير من السودانين باقتحام الحدود الجنوبية لمصر .. وحينها مصر احتوت الازمه، وتم عودتهم) .. ولو نتذكر على مدار السنوات الاخيره، كل فتره كان البشير بيصرح “أن السودان لها حق فى أرض النوبه المصرية” .. وكعادة القياده السياسية المصرية الحكيمه “احتواء الازمه السودانية” .. ومصر لا تتعامل الا مع القياده الشرعية فى الدول، وقيادة الجيوش الوطنية فقط، ولا تتعامل مع المليشيات .. ولذلك هى دائمت التواصل ودعم قيادة الجيش الوطنى السودانى .
    “المستنقع السودانى”، لاستفزاز الجيش المصرى بالدخول فى مواجهات داخل السودان، أو إجبار الملايين من السودانين النزوح إلى “النوبه, وحلايب، وشلاتين” المصرية ………..
    ب) – الدول العربية:- بعد ماتم انهاكهم فى مستنقع اليمن “اقتصاديا، وعسكريا” .. وتهديد الحوثيين للحدود السعودية، ودول الخليخ .. فتم عرض عليهم تامينهم وانتعاش اقتصادهم (مقابل الدخول فى الشراكه مع الدول الغربية، والتطبيع مع اسرائيل)….. والباقى واضح .
    ج)- “طـــوفان الأقصى”:- بعد تحييد العرب، وتاجيج الازمه فى السودان، (وتاجيج الصراعات فى بعض الدول الأفريقية مثل نيجيريا.. لضرب التكتل الافريقى، والتواجد القوى لمصر فى أفريقيا) .
    — !!جاء دور إيران بتحريك ازرعها!! .. “وطوفان الأقصى” وإبادة اهل غزه وتصفية القضية الفلسطينية، وتمكين “سـ رائيل” بالسيطره على كامل الأراضى الفلسطينية، وتهجير الفلسطينين إلى سيناء .. ومحاولت الضغط على مصر بكل الوسائل لقبول الفلسطينين فى سيناء !!بالمثل مافعل مع السودانيين من قبل!! …….. وهكذا من توالى الأحداث لحرب غزه .. ومحاولت اطالت أمد الحرب، لانهاك مصر .. وسحب جهود وانظار العالم إلى حرب غزه !!وجيش مــصر ايضا!! ~ حتى يتم تنفيذ المخطط فى السودان بهدوئ .. ولتشتيت فكر وجهود الجيش المصرى بين الشمال والجنوب [ومحاولت استفزازه لينجر أما لمستنقع “الجنوب” أو مستنقع “الشمال” .. ثم تفجير الحدود الجنوبية والشمالية بالنازحين من “الفلسطينين، والسودانين”]
    — وبذلك يتم نجاح المخطط (“بفصل سيناء لتكون إقليم مستقل”-“وفصل الجنوب ليكون إقليم مستقل”) .
    [!!والســؤال المهم!!]
    س”مهم”__الى متى قدرات مصر ح تتحمل، (حرب اباده فى الشمال) و(حرب اباده فى الجنوب) و(أزمات اقتصادية) وشد أنظار العالم إلى مايحدث فى غزه ومحاولت اطالت أمد هذه المواجهة !!ليتم ضرب مصر من الجنوب!! ..؟؟؟!!!!

–///ملاحظات هامه///-
(1)- سوف يثور الكثير عليا:- أننى وصفة حماس بأنها اداه من أدوات المؤامره .. وهى فصيل مقاوم #اذكركم:- 1- من أعلن العصيان وفصل قطاع غزه عن باقى فلسطين، وأصبحت إدارتها لاتخضع للسلطه الفلسطينية2006
2- من قتل (ياسر عرفات، وأحمد ياسين) 3- هم فصيل لهم (ايدولوجيتهم, وفكرهم، وادارتهم) إيرانية وليس للقضية الفلسطينية
4- من اقتحم الحدود المصرية بعد 2011 (وقتل جنودنا وهم صائمون) واقتحم السجون …. 5- من أجبر الفلسطينين وساعدهم على اقتحام الحدود فى2008 …. هناك شواهد وحقائق كثيره تسطر فى ذاكرة التاريخ .
(2) – امـ يركا لاتدخل مواجهات مباشره مع أحد(منذ حرب أفغانستان ).. أما اسـتعراض القوة بما تدفع به من اسلحه غلى حدود غزه بالبحر المتوسط .. هى لتوفير غطاء لاسرائيل لتنفيذ المخطط + لتحييد القوى الدولية من التدخل !!أو حماية مصر ومساندتها!! مثل “روسيا والصين” .. وليس لضرب مصر بشكل مباشر [[بل الهدف]] هو جعل الجميع منصب اهتمامه نحو الحرب فى غزه .. ليتم تنفيذ الجزء الاول من الخطه (تقسيم السودان – وضرب جنوب مصر “وانفصاله”) ..
(3) – الرئيس السادات .. فى أوجه قوته وانتصاره 73 ذهب إلى المفاوضات لاسترداد باقى أرضه ..
[[اتســـاءل]] حماس بعد الضربه المفاجاه لاسـ رائيل فى 7 اكتوبر، وماحققته من نجاح ،و معها رهائن [لماذا لم تجلس للمفاوضات وهى فى وضع القوه ….. ؟!] وماالجدوى، من حرب “كر وفر” وشعب غزه، وفلسطين يبــاد، ويشــرد … تحت سمع وبصر كل العالم والمنظمات الدولية …؟!
س_ عندما يكون هناك طرفان يتقاتلا .. نرا قادتهم يقودون المعركه من الداخل .. مثل أعضاء السلطه الفلسطينية، وقادة اسـرائيل .. أما قادة حماس يقودون وهم منعمين آمنين فى دوله اخرى، والشعب الفلسطيني يباد. ؟؟!!
س_ هل اصبحت “يران وحزب الله، و….. ” هم من يقررون مصير الشعب الفلسطينى؟! وماجدوى انتصار، وقد ابيد !!الشعب وأحرقت الأرض!! ؟؟!! وماابجدوى من إطالة أمد الحرب اذا؟؟؟!!!!

–«حـــــــقــائــق »–
1) – “ودمدنى” هى الأهم للسودان “زراعيا، واقتصاديا” لأنها فى وسط السودان .. وبعد تأجيج الازمه بين (الجيش السودانى، وقوات الدعم السريع المنشقه عن الجيش) فى بداية هذا العام .. نزح آلاف السودانين ورجال الأعمال إلى “ودمدنى” لتصيح مركز يدار منه الاقتصاد السودانى:- فهى من خلال موقعها الاستراتيجى الواقع فى وسط السودان والرابط بين اقاليمها تجاريا .. استقر بها رجال الأعمال وضخت واديرت منها الاستثمارات وهى من أهم الأقاليم الزراعية بالسودان وهى بحكم موقعها تقع على أهم الطرق التجارية الرابطه بين السودان والدول الاخرى، ووقوعها أيضا على النيل الابيض ……الخ
— فعندما ينسحب الجيش من “ودمدنى” يعتبر كارثه .. لانه سوف يؤدى بنزوح الملايين من السودانين إلى الحدود المصرية، هروبا من الحرب والمجازر التى يرتكبها قوات الدعم السريع، لكل إقليم يسيطروا عليه .. !! كما تفعل اسرائيل فى قطاع غزه .. ومحاولت الضغط الدولى على مصر لاستقبال النازحين من الفلسطينين إلى مصر، ليستوطنوا بسيناء !! .
كما بوقوع “ودمدنى” أصبحت الكفه متوازنه بين (الدعم السريع، والجيش السودانى) .. اى كل طرف يسيطر على نصف السودان، وأصبح من يفاوض من منطلق القوه “حميدتى” ويستطيع املأ شروطه ~ كما يفعل الحوثيين فى اليمن .
2) – ما يحدث داخل السودان مخطط له وتم ترتيبه بمشاركة وباشراف الموساد الاسرائيلى ولعدة اهداف كبرى ~ من بينها حصار مصر بسد اثيوبيا، وتحقيق مشروعهم القديم (بالسيطرة على نهر النيل ونهر الفرات او من النيل للفرات)
” وحميدتى”:- رئيس الدعم السريع .. هو عميل لاسرائيل وله اتصالات مع الموساد الاسرائيلى بشكل مباشر ومستمر …. وقدصرح من قبل “أنه يريد إقامة علاقات كاملة مع اسرائيل، وليس مجرد تطبيع” ، وهو مرتزقة وليس سودانى … كما أنه مؤخرا بيحاول يجرى اتصالات مع “روسيا” لانه يعلم جيداا~ أنه عندما ينهى ماهو المطلوب منه (سوف يتم التخلص منه ‘من الامـ ريكان” .. كما فعلوا مع طالبان، والدواعش ….. الخ)
“فرقة الدعم السريع” :-هى مجموعه من المليشيات المرتزقه، ليسوا سودانين .. من جنسيات مختلفه .
“يجب أن نفهم” أن ماحدث بالسودان،،، مواجهة بين “جيش الدولة، ومجموعة عملاء ومرتزقة”
[الهدف] تقسيم السودان إلى 8 أقاليم مستقلة .. والهدف الكبر، ضرب مصر (وفصل .. “النوبه، وحلايب، وشلاتين” عن مصر ليكون إقليم منفصل) ويتم السيطره عليه لوجود مناجم الذهب .. وللسيطره على مجرى نهر النيل ………

اللــهم احـــقظ أرضا .. كرمتها يالتجـــلى علــيها
واحـــفظ ارضــا .. أمنتها “بقولك:- ادخلوها آمنين”
واحــــفظ شـــعبا .. بشــر بأنهم فى رباط الى يوم الدين .

Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
العنوان
هل سترسل مقالاتك من داخل مصر ام من خارجها ؟
هل لديك خبرات سابقة فى مجال الصحافة ؟