بقــــــلم: د/حــــنان عـــبدالآخـر
سهــل انحصرت “تطور وتنوع” ادوات المؤامره فى العالم وبالأخص فى الشرق الاوسط، والقرن الأفريقى” فى السنوات، والأونه الاخيره فى [[“حروب الاباده المباشره” حول العالم وبالأخص فى الشرق الاوسط، مثل:- الحرب فى غزه – والحرب فى السودان/ أو “الحروب الاقتصادية المباشره والبقع المشتعله والاضطرابات” مثل:- اوكرانيا – الهجمات الحوثية وحزب الله فى البحر الاحمر!!لتعطيل الملاحه الدولية “وخاصتا فى منطقتى باب المندب وقناة السويس”!! – الاضطرابات فى النيجر، اثيوبيا، ……/ أو “الحروب البيولوجية” مثل:- انتاج فيرس كورونا، ومتحوراته المستمره والتى لاتنتهى …../وهاكذا]] بعد فشل فصل “الربيــــع العــــــبرى” ؟؟!! . سوهــل تراجعت “فكرة تحقيق المليار الذهبى” فى العالم؟! ام مازالت خطوات تحقيقها مستمره ولكن بأدوات مختلفه؟؟!! .
•-• وهـــــكذا من الاســــلة المطروحه على ســــاحة المشــــهد العالمى والذى يقبع فوق فوهة بركان نشط، يقذف بصفه مستمره بحممه المتشعله فى كافة أرجاء العالم .. بين[ حمم ظواهر الطبيعه الغاضبه – وحمم عقول البشر المدمره] ..
-«{الإجابة}»-:- بالطبع لا فكما ذكرت من قبل “الفكره والمخطط لا يموت” .. بل تتغير ادواته واشكل تنفيذه مع استمرارية الحياه وتغير وتطور أحداثها ومعطياتها .
- فهناك خط استراتيجى لادوات المؤامره مستمر فى مساره “الحروب التكنولوجية، والكترونية” .. والتى هدفها الرئيسى تمهيد الأرض والتأثير على العقول وسيطره عليها عن بعد، وتغير هويتها وتوجيهها، لخدمة المخطط الموضوع من ازمنه بعيده .. وجعل كل ما بالمجتمعات المستهدفه، هى ادوات للتنفيذ فقط، وتدمر نفسها عندما ينتهى الحاجه اليها …….. الخ .
- فعندما أدرك المتأمرون، أن مجتمعاتنا العربية بالتحديد، لايمكن السيطره عليها ونهب ثرواتها، يالحروب التقليدية أو بالاحتلال المباشر .. فكان لابد من انتاج ادوات للسيطره عن بعد والتغلغل فى ادق تفاصيل الحياة لتلك الشعوب …..الخ .
- فكان خط انتاج (الفيديوا/ الدش/ افلام ومسلسلات المقاولات/التليفون المحمول/مواقع التواصل الاجتماعى”الفيس، اليوتيوب، الانستجرام، تك توك …… ” …..وهاكذا) .
–«{ بعض ماكتبت فى هذا الصــدد}»–
لقد كتب من قبلى باعوام عديد من أساتذتنا وشيوخ الصحافة فى هذا الصدد ..
وعندما تكون متابعا لما يحاك لوطنك منذ تاريخ طويل .. وعندما تبلورت لديك القدره على توضيح ذلك، ومن خلال نفس الوسائل التى صنعت من أجل تدميرك وتدمير وطنك، ومجتمعك .. فكتبت على مدار السنوات القليله الماضية عدة مقالات لدق ناقوس الخطر لما واجه ويواجه ” اوطننا وشعوبنا” على مدار الـ50 عام الماضية ومستمر للأجيال الحالية والقادمه .
•- بين الفيديوا، والدش•• ومواقع التواصل الاجتماعى .
•- نـــدق ناقــوس خـــطر .. يتغلغل داخل مجــــتمعنا .. وينطوى على دمار عقول اجيالنا وهويتهم، من خلال الألعاب الإلكترونية ……..
•-وعى الشـــــعوب •• وصــــناعة التريـــند •• والمـــؤامـــــرة .
•- مجردتساؤل_
هل أصبحت بناتنا “راقصات بالمجان .. وسلعه للترفيه، والمتعة .
— ومقالات آخرى …..
–«{كيف تواجــه المجـــتمعات الغربية الخطر عندما يقترب من ابناءها}»-
(1) [[نيويورك تقاضي شركات التكنولوجيا بسبب سلامة الأطفال العقلية]]-
الدعوى مرفوعة من مدينة نيويورك تتهم شركات التكنولوجيا بانتهاك قوانين المدينة عبر منتجاتها التي تسبب الإدمان فـــ14/2/2024ى .
رفعت مدينة نيويورك دعوى قضائية ضد تيك توك وفيسبوك، ويوتيوب .. بسبب الأضرار المتوقعة على الصحة العقلية للأطفال، بحسب موقع “سي إن بي سي”.
وانطوى مضمون الدعوى المرفوعة في مدينة نيويورك ((أن شركات ميتا، وسناب، وبايت دانس، وجوجل قاموا عن عمد ببناء وتسويق منصاتهم “لجذب الشباب وإدمانهم)) .
- كما ذكرت أن الشركات المذكورة أعلاه قامت عن عمد “بتصميم وتطوير وإنتاج وتشغيل وترويج وتوزيع وتسويق” منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، باستخدام الشبكات الاجتماعية “لغرض جذب والتلاعب بالأطفال والمراهقين والتسبب فى جعلهم “مدمنين” على هذه التطبيقات والمواقع”، مع الحد الأدنى من الإشراف الأبوي .
— وتكرر الدعوى “اتهامات مماثلة” مقدمة ضد ميتا، وسناب، وتيك توك، وألفابت .. في دعوى قضائية مرفوعة في عام 2022 في المنطقة الشمالية من كاليفورنيا ..
وقال أحد ممثلي جوجل إن الادعاءات الأخيرة “ببساطة غير صحيحة” ..
— وقد قال عمدة مدينة نيويورك “إريك آدامز”، ردا الأربعاء 14 فبراير، إن إدارته رفعت دعوى قضائية ضد الشركات الأم لتيك توك، وإنستغرام، وفيسبوك، وسناب شات، ويوتيوب، لأن خدماتها تضر بالصحة العقلية للشباب والأطفال في أكبر مدينة أميركية .
قال إريك آدامز، إن الحكومة التي يقودها رفعت دعوى قضائية ضد سلسلة من شركات الشبكات الاجتماعية لتسببها في أزمة الصحة العقلية بين الشباب. وتشمل قائمة الشركات التي تتم مقاضاتها شركة Meta (التي تمتلك Facebook وInstagram)، وGoogle (التي تدير YouTube)، وSnap – الوحدة التي تطور تطبيق Snapchat، وByteDance، الشركة الأم لـ TikTok.
السيد إريك آدامز – قال ايضا إن الشبكات الاجتماعية هي “بيئة سامة” لسوق مدينة نيويورك .
وشدد ايضا على أنه “على مدى العقد الماضي، شهد الجميع مدى هيمنة عالم الإنترنت وإدمانه، مما يعرض أطفالنا لسيل لا ينتهي من المعلومات السامة، مما تسبب في أزمة مالية عالمية. وأزمة صحة نفسية في جميع أنحاء البلاد”.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتورط فيها عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي في دعوى قضائية مماثلة. لقد خضعت للتدقيق من قبل الجهات التنظيمية، وتم حثها باستمرار على حماية الأطفال من المحتوى الضار عبر الإنترنت. تعد Meta وTikTok وYouTube موضوعات لمئات الدعاوى القضائية نيابة عن الأطفال والمدارس بسبب طبيعتها الإدمانية ..
— وكتب المحامون في الدعوى أن مدينة نيويورك، جنبا إلى جنب مع المدعين بما في ذلك المنطقة التعليمية والمنظمات الصحية، رفعت الدعوى في فرع مقاطعة لوس أنجلوس للمحكمة العليا بكاليفورنيا بسبب وجود هذه الشركات في تلك المنطقة .
كما ذكر المدعون أن شركات التكنولوجيا، انتهكت العديد من قوانين المدينة المتعلقة بالإزعاج العام والإهمال الجسيم من خلال “تصميم وتسويق منتجاتها” التي تسبب الإدمان ..
(2) [[دعوى قضائية تتهم فيسبوك وإنستغرام بتسهيل التحرش بالأطفال]] –
عشرات الولايات الأميركية كانت اتهمت “ميتا” بتحقيق أرباح على حساب الأطفال (شترستوك) 8/12/2023 .
تقدمت ولاية نيو مكسيكو الأميركية بدعوى قضائية تتهم فيها فيسبوك وإنستغرام بأنهما “أرض خصبة” للمتحرشين الذين يستهدفون الأطفال، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية ..
وتأتي الدعوى الجديدة بعد أقل من شهرين من اتهام عشرات الولايات الأميركية شركة “ميتا” المالكة لفيسبوك وإنستغرام، بتحقيق أرباح “من آلام الأطفال” والإضرار بصحتهم العقلية وتضليل الناس بشأن سلامة منصاتها ..
- وقال المدعي العام لولاية نيو مكسيكو راول توريز في بيان “تحقيقنا في منصات التواصل الاجتماعي التابعة لشركة ميتا يظهر أنها ليست مساحات آمنة للأطفال، بل هي مواقع رئيسية للمتحرّشين للاتجار بمواد إباحية مرتبطة بالأطفال” .
ويمكن للأطفال بسهولة الالتفاف على القيود العمرية التي تفرضها فيسبوك وإنستغرام عن طريق الكذب بشأن أعمارهم. ..
— وبحسب تقرير لموقع “سي إن بي سي” فإن الدعوى تقول إن “بعض المحتوى الاستغلالي للأطفال” على فيسبوك وإنستغرام “أكثر انتشارا” بعشر مرات مقارنة بمواقع إباحية شهيرة تنشر.(شهيرة “شترستوك”) . - وتقوم نيو مكسيكو بإجراءات قانونية منسقة ضد ميتا من قبل 42 مدعيا عاما آخر، وأشارت هذه الإجراءات إلى أن فيسبوك وإنستغرام استهدفا بشكل مباشر الأطفال والمراهقين .
- وتتهم الجهات في نيو مكسيكو ميتا ورئيسها مارك زوكربيرغ بأنهما انتهكا قانون الممارسات غير العادلة في الولاية. وتأتي التهم بعد أن تورطت الشركة وزوكربيرغ في “ممارسات تجارية غير عادلة” من خلال تسهيل توزيع مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال والاتجار بالقاصرين، وتقويض صحة وسلامة أطفال نيو مكسيكو ..
وقد ذكرت الدعوى أن برنامج ميتا يستهدف الأطفال بمجرد دخولهم المنصة الاجتماعية، والتي لا تسعى فقط لإبقائهم منخرطين على المنصات، بل توجه لهم مواد غير مناسبة .
وجاء فيها أيضا أن “فيسبوك وإنستغرام تمثلان أرضا خصبة للمتحرّشين الذين يستهدفون الأطفال للاتجار بالبشر وتوزيع صور جنسية لإغرائهم”.
- أشار إلى أن ميتا علّقت أكثر من 500 ألف حساب في شهر أغسطس/آب وحده بسبب انتهاك سياسات سلامة الأطفال، وفقا لفريق في الشركة مخصص لهذا المجال .
كما اشار أن فى الشهر الماضي فقط، اضطر مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى الاعتذار للعديد من العائلات في جلسة استماع أمام مجلس النواب الأمريكي عن التأثيرات التي تخلفها الشبكات الاجتماعية على الأطفال ..
وذكرت أن لمواجهت المتحرّشين يشمل استخدام تكنولوجيا متطورة والاستعانة بخبراء في سلامة الأطفال وتبادل معلومات مع شركات أخرى ووكالات لإنفاذ القانون ..
–«{{الخـــــلاصه}}»-
لماذا لم نتعلم من دروس الماضى؟؛ وهو ليس ببعيد، عندما مهدت الأرض وغيبت العقول والمفكرين الا من رحم ربه، سنوات وسنوات، وتم السيطره على عقل المجتمع وتوجيهه، من خلال انتاج وضخ وسائل التكنولوجيا المختلفه، للسيطره على عقول الأجيال المتعاقبة “وضخ فى عقولها افكار وقيم” لضرب وتدمير المجتمع من داخله ..
ثم كان “الربيع العربى” .. ليصبح الشرق الأوسط والعالم العربى، يحكمه الفوضى والتفكك والضعف، وتتلاشا الأوطان والشعوب بأيديهم .. ويصبح التحكم فيهم من خلال الريموت كنترول .
وفى المقابل من كان المنوط بهم أن يكونوا حائط الصد “تراجعوا واصابتهم العطب الا وهم (المعلمين، واساتذة الجامعات، والمفكرين والمثقفين، والصحفيين، والنقابات”الموسيقية، التمثيل……” ) .
— ![واسأل الجميع]! وبالأخص الإعلام والمفكرين والنقابات و……..
سلماذا لم تستعيدوا قوتكم ودوركم الحقيقى، مثلما استعادته الشرطة المصرية العظيمه بعد “مؤامرة 2011” وثورة 30 يونيه ؟! سلماذا أصبح مايقود الإعلام والصحفيين، والمواقع الإخبارية ويتصدر المشهد انصاف الصحفيين والمفكرين وأصحاب المال والمصالح ….. الخ. الا من رحم ربه؟!
س_اين الرقابه على ما يقدم “فى وسائل الإعلام والمواقع، ومواقع التواصل الاجتماعى ……”؟!
!!اين الرقابة..ثم اااااين؟! – اين تأهيل الاجيال لمواجهت حرب الاباده عن بعد وابايدينا؟! – ااااين المنزل والمؤسسات التربوية والثقافية والفكرية ……؟!
الاســـــــئلة كـــــــثيره
فلسنوات والمجتمع يعانى من “تدهور وتراجع، فى الاخلاقيات، والهوية، وانتشار الجريمه ……” ونسأل ماالسبب وينخرط الجميع فى معالجة العرض ..أما المرض والسبب الحقيقى أصبح متغلغل فى مجتمعنا، يحرق ويدمر كل شئ، ليخرج اجيال متعاقبه “مشوهه” .
- فى منتصف فبراير الماضي .. طالعتنا المواقع العالمية على اخبار “القضايا المرفوعه ضد وسائل التواصل الاجتماعى” .. ومرت مرور الكرام على “اعلامينا وصحفينا، ومثقفينا” المنشغلين غالبيتهم بقضايا جانبية وشخصية وترفيهية الا من رحم ربه “وكتب البعض كتفطية لخبر عادى .
- لم ينتبه الجميع ماذا فعل من صدروا الينا تلك الوسائل لتدميرنا والسيطرا علينا كيف يتعاملوا مع هذا الخطر إذا اقترب منهم .. لماذا لم نتعلم من دروس الماضى ونتعلم الاستغناء الا فى حدود الضروره؟! ونتعلم كيف نواجه الخطر، ولانكون مجرد مفعول به؟! .
— ماحدث الثلاثاء الماضى من قطع لمنصات التواصل الاجتماعى كان مصادفه ام عمد؟؟!!
![ماحدث اول أمس .. من قطع خدمة وسائل التواصل الاجتماعى]! لم يكن مصادفه أو عطل بل تحذير للعالم الذى أصبح مدمن هذه المنصات، ولايستطيع الاستغناء عنها ولو لدقائق، وايضا لضرب اقتصاديات وخدمات دول تعتمد بشكل كامل على هذه المنصات … والشئ بالشئ يذكر:- ماحدث من بداية نوفمبر الماضي من تغير فى اعدادات الفيس وتهكير وتحديد لبعض الصفحات وطريقة التواصل ….. هل كان هذا مصادفه ام مقصود؟!
ج_ بالطبع مقصوده
–«{{فى النـــــهاية}}»–
هل مايحدث فى البحر الأحمر من هجمات، ومحاولت أضعاف الكبلات الموجوده والخاصه بالانترنت، واحداث الفوضى فى هذه المنطقة … مقصود ام مصادفه ؟!
إلى ااااااااااين ذاهب هذا العالم الذى أصبح ماصنعه يتحكم فى حياته ووجوده على الارض؟؟!!!
¥حــــفظ الله ارض الكــــنانه¥
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)