بقلم: سعاد محمد
أكد الممثل السامى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، أن الشراكة القائمة بين المغرب والاتحاد الأوروبى أكثر أهمية من أى وقت مضى في إطار الوضع الجيوسياسى الحالى.
وقال جوزيب بوريل فى حسابه على منصة إكس، اليوم الخميس، إنه بحث مع وزير الشؤون الخارجية المغربي ناصر بوريطة الشراكة الاستراتيجية وناقشا كيفية إعطاء زخم جديد للشراكة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، مؤكدا أنها تعد أكثر أهمية من أي وقت مضي في الوضع الجيوسياسي الحالي، العديد من القضايا الثنائية والإقليمية.
تجدر الإشارة إلى أن المغرب والاتحاد الأوروبي أطلقا في 27 يونيو 2019 ببروكسل الشراكة الأورو- مغربية من أجل الازدهار المشترك، التي تعد إطارا قانونيا يحكم العلاقات الثنائية وتتمحور حول أربعة مجالات هيكلية هى التقارب في القيم، و”التقارب الاقتصادي والتماسك الاجتماعي، والمعارف المشتركة”، وللتشاور السياسي والتعاون المتزايد في المجال الأمني، إلى جانب محورين أفقيين أساسيين سيشكلان أيضا موضوعا لإجراءات عملية خاصة، هما التعاون في مجال البيئة ومكافحة تغير المناخ والتعاون فى مجال التنقل والهجرة، الذين سيتعززان
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)